كان شعب الله يتنهّد من عبوديته في مصر. فصرخ وصعد صراخه الى الله من العبودية. فسمع الله أنينه وذكر عهده مع الآباء.
لنتأمل حين لم يكن الله أولوية في حياتنا كيف كنا نعيش في العبودية:
العبودية لشهواتنا وأنانيتنا، لعاداتنا السيئة وإدماننا، لوحدتنا ويأسنا، لكآبتنا وضيقنا، لمخاوفنا وحاجاتنا.
وفي النهاية تنهّدنا من عبوديتنا وصرخنا الى الله والله سمع صوت صراخنا.
العبودية لشهواتنا وأنانيتنا، لعاداتنا السيئة وإدماننا، لوحدتنا ويأسنا، لكآبتنا وضيقنا، لمخاوفنا وحاجاتنا.
وفي النهاية تنهّدنا من عبوديتنا وصرخنا الى الله والله سمع صوت صراخنا.
لنصلّي من أجل جميع الذين يعانون في العبودية والمكبلين في الضيقات والخطايا لكي يعودوا ويلتجأوا الى لله ويصرخوا له من كل قلوبهم فهو الوحيد الذي يستطيع إخراجهم. إنّه الرب يسمع صراخك.
No comments:
Post a Comment