قال الرب يسوع: "من أحب أباه وأمه أكثر مما يحبني، فليس أهلاً لي. ومن أحب ابنه أو ابنته أكثر مما يحبني، فليس أهلاً لي. ومن لا يحمل صليبه ويتبعني، فليس أهلاً لي."
لنتأمل حين علّمنا الربّ أنّ حمل الصليب ليس السعي وراء الألم وتعذيب الجسد والعيش في الحزن والكآبة بل هو مقاومة التجارب وعدم العودة الى الخطيئة وقبول الآلام الناتجة من خطيئة أجدادنا الأصلية وخطيئتنا الشخصية وخطيئة المجتمع. أن هذه الآلام لا توازي المجد المزمع أن يتجلى فينا.
لنصلي من أجل جميع المتألمين لكي يبلسم الرب جراحهم ويضمد نفوسهم.
No comments:
Post a Comment